تطوير العمل الإداري THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

تطوير العمل الإداري Things To Know Before You Buy

تطوير العمل الإداري Things To Know Before You Buy

Blog Article



تطوير الإدارة جزء مهم من أي منظمة ناجحة، يتضمن عملية التعلم وتطبيق تقنيات واستراتيجيات ومناهج جديدة للمساعدة في تحسين الفعالية والكفاءة والأداء العام، كما يتضمن تطوير مهارات وقدرات جديدة تساعد المديرين على إدارة فرقهم ومؤسساتهم بشكل أفضل.

أدرك آنذاك أن التطوير الإداري يمثل ثروة حقيقية تساهم في تحقيق قفزات نوعية في مجال إدارة الأعمال؛ فالمدير الفعّال هو ذاك الذي يمتلك مجموعة من المهارات الإشرافية والإدارية التي تمكنه من أداء مهامه بسلاسة وكفاءة، ومن أهم هذه المهارات اللازمة لتطوير الأداء:

وهذا الأسلوب أقوى وأعمق ، وذلك لأن العاملين لا يقومون فقط بدراسة البدائل واختيار أنسبها بل يمتد ذلك إلى دراسة المشكلة وجمع المعلومات و التوصل إلى بدائل مناسبة. 

الذين يكون لديهم المهارات المطلوبة لإنجاز العمل وليس الأفراد الذين يعملون عن طريق المحسوبية.

تطوير العمل الإداري يساعد على زيادة التركيز على القضايا التي قد تكون مؤثرة على المنظمة. توفير الموارد والوقت والجهد، بالإضافة إلى أنها تتطلب جهود أقل في سبيل تصحيح القرارات الخاطئة.

يعد تطوير الإدارة أمرًا ضروريًا للشركات التي تتطلع إلى النمو والنجاح. من خلال مساعدة المديرين على أن يصبحوا قادة أكثر فاعلية ومحفزين لفرقهم ، يمكن للشركات التأكد من أنها تزيد من إمكانات موظفيها وتحقق أفضل النتائج الممكنة.

يمكن بناء على ذلك تقسيم الأهداف التدريبية إلى ثلاث أنواع من الأهداف: 

يعمل على توفير الموارد والجهد المطلوب لإنجاز الأعمال بأسلوب ناجح.

إن الجانب التنظيمي يعتبر من أهم الجوانب الداعمة لجهود التطوير الإداري ، حيث أن هذا نور الجانب يركز على تطوير المنظمة بما فيها من إدارات وأقسام حتى تتمكن من خلق بيئة للمنظمة تسمح بالابتكار والتطوير. 

· كثرة أعمال كبار الموظفين نتيجة للمركزية الشديدة في الكثير من الأجهزة الحكومية. 

تشمل أساسيات التطوير فهم المنظمة وتحديد الأهداف ووضع الخطط وإنشاء فرق وتفويض المهام وتنظيم الموارد وتقييم التقدم.

الإدارة بالأهداف من المفاهيم الحديثة في مجال الإدارة، وهناك العديد من التعاريف ، منها أن الإدارة بالأهداف "أسلوب إداري يتميز بتركيزه الرئيسي على غايات أو أهداف التنظيم والنتائج المتوقعة التي يرغب التنظيم الوصول إليها ضمن جدول زمني محدد ، نور وكذلك وضع معايير يمكن الوصول بواسطتها تقييم فعالية تحقيق هذه الأهداف. 

ويقصد من ذلك أننا نجد في الدول العربية أن المنشأة الصناعية تفتقر إلى الكوادر المهنية المختصة وبذلك يبرز الاعتماد على الجامعات والخبرة الخارجية ، والملاحظ أن لدى الأساتذة خبرة في التنظير الفكري يقابله قصورا في متطلبات العمل الميداني ، كذلك نجد أن التركيز على الاستشارات في القرارات إنما هو تلميح بسيط وليس كافيا فليس هناك تشجيع للدارسين على العمل الاستشاري. 

إطلاق حملات تسويقية رمضانية.. موسم الفرص الذهبية لتعزيز العلامات التجارية

Report this page